HASIL RUMUSAN
TENTANG BATASAN PAMALI DALAM BAHASA SUNDA
Pertanyaan :
1. Apakah ada batasan pamali dalam bahasa Sunda kalau ada batasannya, apa itu sama dengan dosa istilah dari pamali itu?
Jawaban :
1. Batasan pamali yang boleh selama tidak bertentangan dengan ayat al-Qur'an, hadis, ijma', qiyas, atsar dan tetap berkeyakinan yang menjadikan hanya ALLAH SWT. Dan pamali tidak sama dengan dosa/bukan perbuatan dosa jika masih sesuai batasan tersebut.
Referensi jawaban no. 1 :
إعانة الطالبين - (ج 1 / ص 271)
وقال ابن حجر في فتح المبين في شرح قوله صلى الله عليه وسلم: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد، مانصه: قال الشافعي رضي الله عنه: ما أحدث وخالف كتابا أو سنة أو إجماعا أو أثرا فهو البدعة الضالة، وما أحدث من الخير ولم يخالف شيئا من ذلك فهو البدعة المحمودة.
غاية تلخيص المراد من فتاوى ابن زياد - (ص ٢٠٦)
(مسألة): إذا سأل رجل آخر: هل ليلة كذا أو يوم كذا يصلح للعقد أو النقلة؟ فلا يحتاج إلى جواب، لأن الشارع نهى عن اعتقاد ذلك وزجر عنه زجراً بليغاً، فلا عبرة بمن يفعله، وذكر ابن الفركاح عن الشافعي أنه إن كان المنجم يقول ويعتقد أنه لا يؤثر إلا الله، ولكن أجرى الله العادة بأنه يقع كذا عند كذا، والمؤثر هو الله عز وجل، فهذا عندي لا بأس به، وحيث جاء الذم يحمل على من يعتقد تأثير النجوم وغيرها من المخلوقات، وأفتى الزملكاني بالتحريم مطلقاً، وأفتى ابن الصلاح بتحريم الضرب بالرمل وبالحصى ونحوها، قال حسين الأهدل: وما يوجد من التعاليق في الكتب من ذلك فمن خرافات بعض المنجمين والمتحذلقين وترّهاتهم لا يحل اعتقاد ذلك، وهو من الاستقسام بالأزلام، ومن جملة الطيرة المنهيّ عنها، وقد نهى عنه عليّ وابن عباس رضي الله عنهما.
تحفة المريد - (ص ٥٨)
فمن اعتقد أن الأسباب العادية كالنار والسكين والأكل والشرب تؤثر فى مسبباتها الحرق والقطع والشبع والرى بطبعها وذاتها فهو كافر بالإجماع أو بقوة خلقها الله فيها ففى كفره قولان والأصح أنه ليس بكافر بل فاسق مبتدع ومثل القائلين بذلك المعتزلة القائلون بأن العبد يخلق أفعال نفسه الإختيارية بقدرة خلقها الله فيه فالأصح عدم كفرهم ومن اعتقد المؤثر هو الله لكن جعل بين الأسباب ومسبباتها تلازما عقليا بحيث لا يصح تخلفها فهو جاهل وربما جره ذلك إلى الكفر فإنه قد ينكر معجزات الأنبياء لكونها على خلاف العادة ومن اعتقد أن المؤثر هو الله وجعل بين الأسباب والمسببات تلازما عادي بحيث يصح تخلفها فهو المؤمن الناجى إن شاء الله إهـ
دسوقي أم البراهين - (ص 217)
قال أبي دهاق ولا خلاف في كفر من يعتقد هذا ومنهم من يعتقد أن تلك الأمور لا تؤثر بطبعها بل بقوة أودعها الله تعالى فيها ولو نزعها منها لم تؤثر قال أبي دهاق وقد تبع الفيلسوفي على هذا الإعتقاد كثير من عامة المؤمنين ولا خلاف في بدعة من اعتقد هذا وقد اختلف في كفره والمؤمن المحقق الإيمان من لم يسند لها تأثيرا البتة لا بطبعا ولا بقوة وضعت فيها وإنما يعتقد أن مولانا جل وعلا قد أجرى العدة بمحض اختياره أن يخلق تلك الأشاء عند ها لا بها ولا فيها فهذا بفضل الله تعالى ينجو من أهوال الأخرة وأكثر ما اغتر به المبتدعة العواعد التي أجراها جل وعلا وظواهر من الكتاب والسنة لم يحيطوا بعلمها.
بلوغ الأمنية - (ص 228)
إن كان الإخبار به على مقتضى عادة جرة للمخبر فجائز، ولا يكون المخبر من الكهان والعراف لق ول العلامة النووي في فتاويه رحمه الله تعالى معنى قوله تعالى قل لا يعلم من في السموات والأرض الغيب إلا الله هو أنه لا يعلم ذلك استقلالا وعلم إحاطة بكل المعلومات إلا الله. وأما المعجزات والكرامات فإعلام الله لهم علمت. وكذا ما علم بإجراء العادة اهـ كلامه كما في فتاوي ابن حجر الحديثية، وإن كان الإخبار به على مقتضي حساب ونحوه فغير جائز لكون المخبر من الكهان والعراف حينئذ وكذا إن كان على مقتضى ما اشتهر على ألسنة الناس لقول ابن حجر: وقد اشتهر على ألسنة الناس في ذلك أي في قص الأظفار وأيامه أشعار منسوبة لبعض الأئمة، وكلها زور وكذب اهـ
TENTANG BATASAN PAMALI DALAM BAHASA SUNDA
Pertanyaan :
1. Apakah ada batasan pamali dalam bahasa Sunda kalau ada batasannya, apa itu sama dengan dosa istilah dari pamali itu?
Jawaban :
1. Batasan pamali yang boleh selama tidak bertentangan dengan ayat al-Qur'an, hadis, ijma', qiyas, atsar dan tetap berkeyakinan yang menjadikan hanya ALLAH SWT. Dan pamali tidak sama dengan dosa/bukan perbuatan dosa jika masih sesuai batasan tersebut.
Referensi jawaban no. 1 :
إعانة الطالبين - (ج 1 / ص 271)
وقال ابن حجر في فتح المبين في شرح قوله صلى الله عليه وسلم: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد، مانصه: قال الشافعي رضي الله عنه: ما أحدث وخالف كتابا أو سنة أو إجماعا أو أثرا فهو البدعة الضالة، وما أحدث من الخير ولم يخالف شيئا من ذلك فهو البدعة المحمودة.
غاية تلخيص المراد من فتاوى ابن زياد - (ص ٢٠٦)
(مسألة): إذا سأل رجل آخر: هل ليلة كذا أو يوم كذا يصلح للعقد أو النقلة؟ فلا يحتاج إلى جواب، لأن الشارع نهى عن اعتقاد ذلك وزجر عنه زجراً بليغاً، فلا عبرة بمن يفعله، وذكر ابن الفركاح عن الشافعي أنه إن كان المنجم يقول ويعتقد أنه لا يؤثر إلا الله، ولكن أجرى الله العادة بأنه يقع كذا عند كذا، والمؤثر هو الله عز وجل، فهذا عندي لا بأس به، وحيث جاء الذم يحمل على من يعتقد تأثير النجوم وغيرها من المخلوقات، وأفتى الزملكاني بالتحريم مطلقاً، وأفتى ابن الصلاح بتحريم الضرب بالرمل وبالحصى ونحوها، قال حسين الأهدل: وما يوجد من التعاليق في الكتب من ذلك فمن خرافات بعض المنجمين والمتحذلقين وترّهاتهم لا يحل اعتقاد ذلك، وهو من الاستقسام بالأزلام، ومن جملة الطيرة المنهيّ عنها، وقد نهى عنه عليّ وابن عباس رضي الله عنهما.
تحفة المريد - (ص ٥٨)
فمن اعتقد أن الأسباب العادية كالنار والسكين والأكل والشرب تؤثر فى مسبباتها الحرق والقطع والشبع والرى بطبعها وذاتها فهو كافر بالإجماع أو بقوة خلقها الله فيها ففى كفره قولان والأصح أنه ليس بكافر بل فاسق مبتدع ومثل القائلين بذلك المعتزلة القائلون بأن العبد يخلق أفعال نفسه الإختيارية بقدرة خلقها الله فيه فالأصح عدم كفرهم ومن اعتقد المؤثر هو الله لكن جعل بين الأسباب ومسبباتها تلازما عقليا بحيث لا يصح تخلفها فهو جاهل وربما جره ذلك إلى الكفر فإنه قد ينكر معجزات الأنبياء لكونها على خلاف العادة ومن اعتقد أن المؤثر هو الله وجعل بين الأسباب والمسببات تلازما عادي بحيث يصح تخلفها فهو المؤمن الناجى إن شاء الله إهـ
دسوقي أم البراهين - (ص 217)
قال أبي دهاق ولا خلاف في كفر من يعتقد هذا ومنهم من يعتقد أن تلك الأمور لا تؤثر بطبعها بل بقوة أودعها الله تعالى فيها ولو نزعها منها لم تؤثر قال أبي دهاق وقد تبع الفيلسوفي على هذا الإعتقاد كثير من عامة المؤمنين ولا خلاف في بدعة من اعتقد هذا وقد اختلف في كفره والمؤمن المحقق الإيمان من لم يسند لها تأثيرا البتة لا بطبعا ولا بقوة وضعت فيها وإنما يعتقد أن مولانا جل وعلا قد أجرى العدة بمحض اختياره أن يخلق تلك الأشاء عند ها لا بها ولا فيها فهذا بفضل الله تعالى ينجو من أهوال الأخرة وأكثر ما اغتر به المبتدعة العواعد التي أجراها جل وعلا وظواهر من الكتاب والسنة لم يحيطوا بعلمها.
بلوغ الأمنية - (ص 228)
إن كان الإخبار به على مقتضى عادة جرة للمخبر فجائز، ولا يكون المخبر من الكهان والعراف لق ول العلامة النووي في فتاويه رحمه الله تعالى معنى قوله تعالى قل لا يعلم من في السموات والأرض الغيب إلا الله هو أنه لا يعلم ذلك استقلالا وعلم إحاطة بكل المعلومات إلا الله. وأما المعجزات والكرامات فإعلام الله لهم علمت. وكذا ما علم بإجراء العادة اهـ كلامه كما في فتاوي ابن حجر الحديثية، وإن كان الإخبار به على مقتضي حساب ونحوه فغير جائز لكون المخبر من الكهان والعراف حينئذ وكذا إن كان على مقتضى ما اشتهر على ألسنة الناس لقول ابن حجر: وقد اشتهر على ألسنة الناس في ذلك أي في قص الأظفار وأيامه أشعار منسوبة لبعض الأئمة، وكلها زور وكذب اهـ
Tidak ada komentar:
Posting Komentar