KONSEP & MANFAAT MANAQIB

Kamis, 24 Oktober 2019

HASIL RUMUSAN
TENTANG KONSEP & MANFAAT MANAQIB

Pertanyaan :
1.  Bagaiaman konsep manaqib & manfaatnya?

Jawaban :
1.  Pengertian manaqib adalah riwayat hidup seseorang yang berisikan tentang budi pekerti yang terpuji akhlaknya, yang baik karomahnya dan sebagainya, yaitu hal-ihwal yang patut dijadikan suri tauladan. Manfaat menjalankan/membacakan manaqib, yaitu bertawassul, meniru tingkah laku yang baik, memperoleh berkah, mengenal orang sholih dan mencintanya.
Ketentuannya :
•  Membacakan manaqib harus sesuai perbuatan pada waktu hidupnya.
•  Dan tidak boleh membacakan manaqib untuk tujuan membanggakan (التفاخر والتعاظم) keluarganya.

Referensi jawaban no. 1 :
بغية المسترشدين للسيد باعلوي الحضرمي - (ص 97)
[فائدة]: نقل الزركشي عن الإمام أحمد أن المعزى يردّ على المعزي بقوله: استجاب الله دعاءك ورحمنا وإياك اهـ. وقد ورد في الأثر عن سيد البشر أنه قال: "من ورخ مؤمناً فكأنما أحياه، ومن قرأ تاريخه فكأنما زاره، ومن زاره فقد استوجب رضوان الله تعالى في حرور الجنة" وحق على المرء أن يكرم زائره. اهـ مشرع. وفي شرح السحيمي على الجوهرة حديث: "ما من عبد يقول ثلاث مرات عند قبر ميت: اللهم بحق سيدنا محمد وآل محمد لا تعذب هذا الميت إلا رفع عنه العذاب إلى يوم ينفخ في الصور" اهـ.

مصباح الأنام وجلاء الظلام - )ص ٩٠)

Baca Juga

• RADLIYALLAHU ‘ANHUM DAN RAHIMAHUMULLAH
• MENDO’AKAN ORANG KAFIR AGAR DAPAT HIDAYAH
• SEPUTAR DZIKIR SHALAT

اِعْلَمْ يَنْبَغيِ لِكُلِّ مُسْلِمٍ طاَلِبُ الْفَضْلِ وَالْخَيْرَاتِ اَنْ يَلْتَمِسَ الْبَرَكاَتِ وَالنَّفَحَاتِ وَاسْتِجاَبَةِ الدُّعاَءِ وَنُزُوْلِ الرَّحْماَتِ فِي حَضَرَاتِ اْلأَوْلِياَءِ فِي مَجاَلِسِهِمْ وَجَمْعِهِمْ اَحْيَاءً وَأَمْوَاتاً وَعِنْدَ قُبُوْرِهِمْ وَحَالَ ذِكْرِهِمْ وَعِنْدَ كَثْرَةِ الْجُمُوْعِ فِي زِياَرَاتِهِمْ وَعِنْدَ مَذَاكَرَاتِ فَضْلِهِمْ وَنَشْرِ مَناَقِبِهِمْ.

إعانة الطالبين - (ج 2 / ص 80)
(قوله: وذكر المناقب) أي ذكر مناقب الولاة، أي صفاتهم الحسنة.

حاشية البجيرمي على المنهج  - (ج 4 / ص 408)
( قَوْلُهُ : وَذِكْرُ مَآثِرِهِ وَمَفَاخِرِهِ ) أَيْ : تَفَاخُرًا وَتَعَاظُمًا وَقَوْلُهُ : وَالْمُرَادُ نَعِيُّ الْجَاهِلِيَّةِ أَيْ : النِّدَاءُ بِذِكْرِ الْمَآثِرِ وَالْمَفَاخِرِ لِأَجْلِ التَّفَاخُرِ وَالتَّعَاظُمِ ح ل وَقَوْلُهُ : تَفَاخُرًا وَتَعَاظُمًا لَعَلَّهُ تَحْرِيفٌ مِنْ قَلَمِ النَّاسِخِ وَذَلِكَ لِأَنَّ ذِكْرَ الْمَفَاخِرِ إذَا كَانَ عَلَى سَبِيلِ التَّفَاخُرِ وَالتَّعَاظُمِ فَهُوَ النَّدْبُ الْمُحَرَّمُ كَمَا سَيَأْتِي فِي كَلَامِ الشَّارِحِ ، وَكَلَامِ ح ل نَفْسِهِ وَالْكَلَامُ هُنَا فِي النَّعِيِّ الْمَكْرُوهِ فَلَعَلَّ أَصْلَ الْعِبَارَةِ مَا لَمْ يَكُنْ تَفَاخُرًا وَتَعَاظُمًا وَإِلَّا فَيَحْرُمُ شَيْخُنَا وَقَالَ : بَعْضُهُمْ قَوْلُهُ : وَذِكْرُ مَآثِرِهِ أَيْ بِغَيْرِ صِيغَةِ نُدْبَةٍ فَلَا يُنَافِي تَحْرِيمَ النَّدْبِ الْآتِيَ لِأَنَّهُ ذِكْرُ الْمَحَاسِنِ مَعَ صِيغَةِ نُدْبَةٍ كَوَاكَهْفَاهُ ، وَالْمَآثِرُ جَمْعُ مَأْثَرَةٍ بِالْفَتْحِ وَهِيَ الْمَكْرُمَةُ كَمَا فِي الْقَامُوسِ.
( قَوْلُهُ : فَإِنَّهُ يُكْرَهُ ) أَيْ : إذَا كَانَ صَادِقًا فِيمَا يَقُولُهُ أَمَّا مَا يَقَعُ الْآنَ مِنْ الْمُبَالَغَةِ فِي وَصْفِهِ مِنْ الْمُعْلِمِ بِمَوْتِهِ بِالْأَوْصَافِ الْكَاذِبَةِ فَحَرَامٌ يَجِبُ إنْكَارُهُ ع ش.

جامع الأصول - (ج 4 / ص 413)
(مأثرة) : المأثرة : واحدة المآثر المروية عن العرب ، وهي مكارم أخلاقها ، التي يحدث بها عنها.

المنجد - (ص 829)
مناقب الإنسان : ماعرف به من الخصال الحميدة والأخلاق الجميلة.