Bagaimana hukum menggerak-gerakan jari saat tasyahud?
Jawab:
Makruh, kecuali menurut Imam Malik (madzhab malikiyyah) :
قَوْلُهُ : ( وَلَا يُحَرِّكُهَا ) لِأَنَّهُ مَكْرُوهٌ خِلَافًا لِلْإِمَامِ مَالِكٍ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى .قَوْلُهُ : ( لِمَا قَامَ إلَخْ ) وَهُوَ أَنَّ الْمَطْلُوبَ فِي الصَّلَاةِ عَدَمُ الْحَرَكَةِ ، أَوْ لِأَنَّ التَّحْرِيكَ يُذْهِبُ الْخُشُوعَ ، وَتَحْرِيكُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَهَا لِبَيَانِ الْجَوَازِ .
(Dan janganlah digerak-gerakkan) karena hukumnya makruh berbeda menurut Imam malik rh karena menggerak-gerakkannya menyalahi tujuan shalat (tenang) atau karena dapat menghilangkan kekhusyuan, sedang gerakan jari rasulullah SAW saat tahiyyah (dimungkinkan) hanya sekedar menerangkan kebolehannya. [ Hasyiyah al-Qolyubi II/370 ].
Adapun dalam madzhab Syafi'i penjelasannya sebagaimana dalam kitab Majmu juz III halaman 434 :
وهل يحركها عند الرفع بالإشارة ؟ فيه أوجه ( الصحيح ) الذي قطع به الجمهور أنه لا يحركها
WA HAL YUHARRIKUHAA 'INDARRAF'I BIL ISYAARATI ? FIIHI AUJUHUNASHSHAHIIHU ALLADZII QATHA'A BIHII AL JUMHUURU ANNAHUU LAA YUHARRIKUHA
، فلو حركها كان مكروها ولا تبطل صلاته ; لأنه عمل قليل
FA LAU HARRAKAHAA KAANA MAKRUUHAN WA LAA TABTHULU SHALAATUHUU LI ANNAHUU 'AMALUN QALIILUN
( والثاني ) يحرم تحريكها ، فإن حركها بطلت صلاته ، حكاه عن أبي علي بن أبي هريرة وهو شاذ ضعيف
WA ATSTSAANII YAHRUMU TAHRIIKUHAA FA IN HARRAKAHAA BAATHALAT SHALAATUHUU , HAKAAHU 'AN ABII 'ALIYYIN IBN ABII HURAIRAHWA HUWA SYAADZDZUN DA'IIFUN
( والثالث ) يستحب تحريكها ، حكاه الشيخ أبو حامد والبندنيجي والقاضي أبو الطيب وآخرون . وقد يحتج لهذا بحديث وائل بن حجر رضي الله عنه { أنه وصف صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم وذكر وضع اليدين في التشهد قال ثم رفع أصبعه فرأيته يحركها يدعو بها } رواه البيهقي بإسناد صحيح
WA ATSTAALITSU YUSTAHABBU TAHRIIKUHAA , HAKAAHU ABUU HAAMIDIN WA ALBANDANAIJIYYU WAL QAADHII ABUUTHTHAYYIBI WA AAKHARUUNAWA QAD YUHTAJJU LIHAADZAA BIHADIITSI WAAILIN IBN HUJRIN RADHIYALLAAHU 'ANHU ANNAHUU WASHAFA SHALAATA RASUULILLAAHI SHALLALLAAHU 'ALAIHI WASALLAM WA DZAKARA WADH'AL YADAINI FITTASYAHHUDI QAALA:tsumma rafa'a ashbu'ahuu fa raaituhuu YUHARRIKUHAA yad'uu bihaa RAWAAHU AL BAAIHAQIYYU BI ISNAADIN HASANIN
قال البيهقي يحتمل أن يكون المراد بالتحريك الإشارة بها لا تكرير تحريكها ، فيكون موافقا لرواية ابن الزبير ، وذكر بإسناده الصحيح عن ابن الزبير رضي الله عنهما { أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يشير بأصبعه إذا دعا لا يحركها } رواه أبو داود بإسناد صحيح
QAALA ALBAIHAQIYYU: YAHTAMILU AN YAKUUNA AL MURAADU BITTAHRIIKI AL ISYAARATA BIHAA LAA TAKRIIRA TAHRIIKIHAA FA YAKUUNU MUWAAFIQAN LIRIWAAYATI IBNZZUBAIRI WA DZAKARA BI ISNAADIN HASANIN 'AN IBNIZZUBAIRI RADHIYALLAAHU 'ANHU anna annbaiyya shallallaahu 'alaihi wasallam kaana yusyiiru bi ashbu'ihii idzaa da'aa LAA YUHARRIKUHAARAWAAHU ABUU DAAWUDA BI ISNAADIN HASANIN
وهل يحركها عند الرفع بالإشارة ؟ فيه أوجه ( الصحيح ) الذي قطع به الجمهور أنه لا يحركها
Apakah orang shalat menggerakkan jari telunjuk ketika mengangkatnya dengan berisyarah. Dalam hal ini ada beberapa wajah,Pendapat yang shahih yang ditetapkan oleh Jumhur, orang shalat tidak menggerakkanya (maksudnya tidak dianjurkan/disunnahkan mengerak-gerakkkan jari telunjuk) ...........
، فلو حركها كان مكروها ولا تبطل صلاته ; لأنه عمل قليل
Maka jika dia mengerak-gerakkannya maka itu hukumnya makruh, shalatnya tidak batal, karena itu pekerjaan yang sedikit............,
( والثاني ) يحرم تحريكها ، فإن حركها بطلت صلاته ، حكاه عن أبي علي بن أبي هريرة وهو شاذ ضعيف
Pendapat kedua : Haram mengerak-gerakkannya, jika dia menggerakkannya maka shalatnya batal. Pendapat kedua ini menceritakan dari Abu Ali ibn Abu Hurairah. Pendapat ini syadz lagi dha'if
والثالث ) يستحب تحريكها ، حكاه الشيخ أبو حامد والبندنيجي والقاضي أبو الطيب وآخرون . وقد يحتج لهذا بحديث وائل بن حجر رضي الله عنه { أنه وصف صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم وذكر وضع اليدين في التشهد قال ثم رفع أصبعه فرأيته يحركها يدعو بها } رواه البيهقي بإسناد صحيح
Pendapat ketiga : Sunnah menggerak-gerakkannya. Pendapat ini diceritakan oleh Syeikh Abu Hamid , Qadhi Abuththayyib dan yang lainnyaPendapat ini berhujjah dengan hadits Waa`il ibn Hujr radhiyallaahu 'anhu bahwasanya dia mensifati shalat Rasulullah shallallaahu 'alaihi wasallam , dia menuturkan (Rasulullah) meletakkan dua tangan beliau dalam tasyahhud.Dia berkata: Kemudian Rasulullah mengangkat telunjuknya, aku melihatnya beliau mengerakkannya, beliau berdoa dengannyaHR Al Baihaqi dengan isnad yang shahih.
قال البيهقي يحتمل أن يكون المراد بالتحريك الإشارة بها لا تكرير تحريكها ، فيكون موافقا لرواية ابن الزبير ، وذكر بإسناده الصحيح عن ابن الزبير رضي الله عنهما { أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يشير بأصبعه إذا دعا لا يحركها } رواه أبو داود بإسناد صحيح
Imam Baihaqi berkata Dimungkinkan yang dikehendaki dengan TAHRIIK (menggerakkan) adalah berisyarat dengannya, bukan mengulang-ulang (dalam) menggerakkannya , dengan demikian cocok dengan riwayat Ibnuzzubair "Sesungguhnya Nabi shallallaahu 'alaihi wasallam berisyarat dengan jari telunjuk ketika beliau berdoa, beliau tidak menggerakkannya". [ HR Abu Dawud dengan isnad yang shahih ]. Wallaahu A'lam..
Adapun dalam madzhab Maliki penjelasannya sebagaimana dalam kitab :
حاشية العدوي على شرح كفاية الطالب الربانيjuz III halaman 336والرابع أشار إليه بقوله : ( واختلف في تحريكها ) فقال ابن القاسم : يحركها .وقال ابن مزين : لا يحركها ، وإذا قلنا يحركها فهل في جميع التشهد أو عند الشهادتين فقط قولان اقتصر في المختصر على الأول .وظاهر كلام ابن الحاجب أن الثاني هو المشهور وعلى القولين فهل يمينا وشمالا أو أعلى وأسفل قولان
Nambah ibaroh saja, tertulis dalam kitab almuntaqo syarah almuwatho' :
(مَسْأَلَةٌ): وَمَعْنَى إشَارَتِهِ بِالسَّبَّابَةِ رَوَى سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ مُسْلِمِ بْنِ أَبِي مَرْيَمَ وَزَادَ فِي آخِرِهِ وَحَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ أَوَّلا ثُمَّ لَقِيته فَسَمِعْته مِنْهُ وَزَادَ فِيهِ مُسْلِمٌ قَالَ هِيَ مُدْيَةُ الشَّيْطَانِ لا يَسْهُو أَحَدُكُمْ مَا دَامَ يُشِيرُ بِأُصْبُعِهِ وَهُوَ يَقُولُ هَكَذَا فَفِيهِ أَنَّ تَحْرِيكَ السَّبَّابَةِ إنَّمَا هُوَ لِرَفْعِ السَّهْوِ وَقَمْعِ الشَّيْطَانِ يَتَذَكَّرُ بِذَلِكَ أَنَّهُ فِي الصَّلاةِ. وَقَدْ رُوِيَ عَنْ مَالِكٍ أَنَّهُ كَانَ يُخْرِجُهَا مِنْ تَحْتِ الْبُرْنُسِ وَيُوَاظِبُ عَلَى تَحْرِيكِهَا. وَقَالَ ابْنُ الْقَاسِمِ يَمُدُّهَا مِنْ غَيْرِ تَحْرِيكٍ وَيَجْعَلُ جَنْبَهَا الأَيْسَرَ مِنْ فَوْقُ وَقَالَهُ يَحْيَى بْنُ مَرْيَمَ فَمَنْ ذَهَبَ إلَى تَحْرِيكِهِمَا فَهُوَ الَّذِي يَتَأَوَّلُ الاشْتِغَالَ بِهَا عِنْدَ السَّهْوِ وَقَمْعَ الشَّيْطَانِ وَمَنْ ذَهَبَ إلَى مَدِّهَا فَهُوَ الَّذِي يَتَأَوَّلُ التَّوْحِيدَ. وَقَدْ رُوِيَ عَنْ يَحْيَى بْنِ عُمَرَ أَنَّهُ كَانَ يُحَرِّكُهَا عِنْدَ قَوْلِهِ أَشْهَدُ أَنْ لا إلَهَ إلا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ وَلَعَلَّهُ يُرِيدُ بِذَلِكَ مَدَّهَا وَالإِشَارَةَ بِهَا وَاَللَّهُ أَعْلَمُ.
dalam kitab faidhul qodir :
(تحريك الأصابع)وفي رواية الأصبع (في الصلاة) يعني في التشهد (مذعرة) أي مخوفة والذعر الخوف (للشيطان) أي أنه يفرق منه فيتباعد عن المصلي لذلك فعلى هذا فتحريك المصلي أصبعه فيه سنة وإليه ذهب جمع شافعية فسنوا تحريك السبابة لكن المصحح عندهم أنه لا يحركها بل يقتصر على رفعها عند قوله إلا اللّه.
dalam kitab tuhfah syarah sunan turmudzi :
تنبيه: قال النووي: في شرح مسلم: قال أصحابنا: يشير عند قوله: إلا الله من الشهادة انتهى. وقال صاحب سبل السلام: موضع الاشارة عند قوله: لا إله إلا الله، لما رواه البيهقي من فعل النبي صلى الله عليه وسلّم انتهى. وقال الطيبي في شرح قوله وأشار بالسبابة في حديث ابن عمر أي رفعها عند قوله إلا الله ليطابق القول الفعل على التوحيد انتهى. وقال علي القاري في المرقاة بعد ذكر قول الطيبي هذا: وعندنا يعني الحنفية يرفعها عند لا إله ويضعها عند إلا الله لمناسبة الرفع للنفي وملاءمة الوضع للإثبات ومطابقة بين القول والفعل حقيقة انتهى.قلت: ظاهر الأحاديث يدل على الاشارة من ابتداء الجلوس ولم أر حديثاً صحيحاً يدل على ما قال الشافعية والحنفية. وأما ما رواه البيهقي من فعل النبي صلى الله عليه وسلّم فلم أقف عليه ولم يذكر صاحب السبل سنده ولا لفظه فالله تعالى أعلم كيف حاله.تنبيه اخر: قد جاء في تحريك السبابة حين الاشارة حديثان مختلفان، فروى أبو داود والنسائي عن عبد الله بن الزبير قال: كان النبي صلى الله عليه وسلّم يشير بأصبعه إذا دعا ولا يحركها. قال النووي إسناده صحيح. فهذا الحديث يدل صراحة على عدم التحريك وهو قول أبي حنيفة.
Jawab:
Makruh, kecuali menurut Imam Malik (madzhab malikiyyah) :
قَوْلُهُ : ( وَلَا يُحَرِّكُهَا ) لِأَنَّهُ مَكْرُوهٌ خِلَافًا لِلْإِمَامِ مَالِكٍ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى .قَوْلُهُ : ( لِمَا قَامَ إلَخْ ) وَهُوَ أَنَّ الْمَطْلُوبَ فِي الصَّلَاةِ عَدَمُ الْحَرَكَةِ ، أَوْ لِأَنَّ التَّحْرِيكَ يُذْهِبُ الْخُشُوعَ ، وَتَحْرِيكُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَهَا لِبَيَانِ الْجَوَازِ .
(Dan janganlah digerak-gerakkan) karena hukumnya makruh berbeda menurut Imam malik rh karena menggerak-gerakkannya menyalahi tujuan shalat (tenang) atau karena dapat menghilangkan kekhusyuan, sedang gerakan jari rasulullah SAW saat tahiyyah (dimungkinkan) hanya sekedar menerangkan kebolehannya. [ Hasyiyah al-Qolyubi II/370 ].
Adapun dalam madzhab Syafi'i penjelasannya sebagaimana dalam kitab Majmu juz III halaman 434 :
وهل يحركها عند الرفع بالإشارة ؟ فيه أوجه ( الصحيح ) الذي قطع به الجمهور أنه لا يحركها
WA HAL YUHARRIKUHAA 'INDARRAF'I BIL ISYAARATI ? FIIHI AUJUHUNASHSHAHIIHU ALLADZII QATHA'A BIHII AL JUMHUURU ANNAHUU LAA YUHARRIKUHA
، فلو حركها كان مكروها ولا تبطل صلاته ; لأنه عمل قليل
FA LAU HARRAKAHAA KAANA MAKRUUHAN WA LAA TABTHULU SHALAATUHUU LI ANNAHUU 'AMALUN QALIILUN
( والثاني ) يحرم تحريكها ، فإن حركها بطلت صلاته ، حكاه عن أبي علي بن أبي هريرة وهو شاذ ضعيف
WA ATSTSAANII YAHRUMU TAHRIIKUHAA FA IN HARRAKAHAA BAATHALAT SHALAATUHUU , HAKAAHU 'AN ABII 'ALIYYIN IBN ABII HURAIRAHWA HUWA SYAADZDZUN DA'IIFUN
( والثالث ) يستحب تحريكها ، حكاه الشيخ أبو حامد والبندنيجي والقاضي أبو الطيب وآخرون . وقد يحتج لهذا بحديث وائل بن حجر رضي الله عنه { أنه وصف صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم وذكر وضع اليدين في التشهد قال ثم رفع أصبعه فرأيته يحركها يدعو بها } رواه البيهقي بإسناد صحيح
WA ATSTAALITSU YUSTAHABBU TAHRIIKUHAA , HAKAAHU ABUU HAAMIDIN WA ALBANDANAIJIYYU WAL QAADHII ABUUTHTHAYYIBI WA AAKHARUUNAWA QAD YUHTAJJU LIHAADZAA BIHADIITSI WAAILIN IBN HUJRIN RADHIYALLAAHU 'ANHU ANNAHUU WASHAFA SHALAATA RASUULILLAAHI SHALLALLAAHU 'ALAIHI WASALLAM WA DZAKARA WADH'AL YADAINI FITTASYAHHUDI QAALA:tsumma rafa'a ashbu'ahuu fa raaituhuu YUHARRIKUHAA yad'uu bihaa RAWAAHU AL BAAIHAQIYYU BI ISNAADIN HASANIN
قال البيهقي يحتمل أن يكون المراد بالتحريك الإشارة بها لا تكرير تحريكها ، فيكون موافقا لرواية ابن الزبير ، وذكر بإسناده الصحيح عن ابن الزبير رضي الله عنهما { أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يشير بأصبعه إذا دعا لا يحركها } رواه أبو داود بإسناد صحيح
QAALA ALBAIHAQIYYU: YAHTAMILU AN YAKUUNA AL MURAADU BITTAHRIIKI AL ISYAARATA BIHAA LAA TAKRIIRA TAHRIIKIHAA FA YAKUUNU MUWAAFIQAN LIRIWAAYATI IBNZZUBAIRI WA DZAKARA BI ISNAADIN HASANIN 'AN IBNIZZUBAIRI RADHIYALLAAHU 'ANHU anna annbaiyya shallallaahu 'alaihi wasallam kaana yusyiiru bi ashbu'ihii idzaa da'aa LAA YUHARRIKUHAARAWAAHU ABUU DAAWUDA BI ISNAADIN HASANIN
وهل يحركها عند الرفع بالإشارة ؟ فيه أوجه ( الصحيح ) الذي قطع به الجمهور أنه لا يحركها
Apakah orang shalat menggerakkan jari telunjuk ketika mengangkatnya dengan berisyarah. Dalam hal ini ada beberapa wajah,Pendapat yang shahih yang ditetapkan oleh Jumhur, orang shalat tidak menggerakkanya (maksudnya tidak dianjurkan/disunnahkan mengerak-gerakkkan jari telunjuk) ...........
، فلو حركها كان مكروها ولا تبطل صلاته ; لأنه عمل قليل
Maka jika dia mengerak-gerakkannya maka itu hukumnya makruh, shalatnya tidak batal, karena itu pekerjaan yang sedikit............,
( والثاني ) يحرم تحريكها ، فإن حركها بطلت صلاته ، حكاه عن أبي علي بن أبي هريرة وهو شاذ ضعيف
Pendapat kedua : Haram mengerak-gerakkannya, jika dia menggerakkannya maka shalatnya batal. Pendapat kedua ini menceritakan dari Abu Ali ibn Abu Hurairah. Pendapat ini syadz lagi dha'if
والثالث ) يستحب تحريكها ، حكاه الشيخ أبو حامد والبندنيجي والقاضي أبو الطيب وآخرون . وقد يحتج لهذا بحديث وائل بن حجر رضي الله عنه { أنه وصف صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم وذكر وضع اليدين في التشهد قال ثم رفع أصبعه فرأيته يحركها يدعو بها } رواه البيهقي بإسناد صحيح
Pendapat ketiga : Sunnah menggerak-gerakkannya. Pendapat ini diceritakan oleh Syeikh Abu Hamid , Qadhi Abuththayyib dan yang lainnyaPendapat ini berhujjah dengan hadits Waa`il ibn Hujr radhiyallaahu 'anhu bahwasanya dia mensifati shalat Rasulullah shallallaahu 'alaihi wasallam , dia menuturkan (Rasulullah) meletakkan dua tangan beliau dalam tasyahhud.Dia berkata: Kemudian Rasulullah mengangkat telunjuknya, aku melihatnya beliau mengerakkannya, beliau berdoa dengannyaHR Al Baihaqi dengan isnad yang shahih.
قال البيهقي يحتمل أن يكون المراد بالتحريك الإشارة بها لا تكرير تحريكها ، فيكون موافقا لرواية ابن الزبير ، وذكر بإسناده الصحيح عن ابن الزبير رضي الله عنهما { أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يشير بأصبعه إذا دعا لا يحركها } رواه أبو داود بإسناد صحيح
Imam Baihaqi berkata Dimungkinkan yang dikehendaki dengan TAHRIIK (menggerakkan) adalah berisyarat dengannya, bukan mengulang-ulang (dalam) menggerakkannya , dengan demikian cocok dengan riwayat Ibnuzzubair "Sesungguhnya Nabi shallallaahu 'alaihi wasallam berisyarat dengan jari telunjuk ketika beliau berdoa, beliau tidak menggerakkannya". [ HR Abu Dawud dengan isnad yang shahih ]. Wallaahu A'lam..
Adapun dalam madzhab Maliki penjelasannya sebagaimana dalam kitab :
حاشية العدوي على شرح كفاية الطالب الربانيjuz III halaman 336والرابع أشار إليه بقوله : ( واختلف في تحريكها ) فقال ابن القاسم : يحركها .وقال ابن مزين : لا يحركها ، وإذا قلنا يحركها فهل في جميع التشهد أو عند الشهادتين فقط قولان اقتصر في المختصر على الأول .وظاهر كلام ابن الحاجب أن الثاني هو المشهور وعلى القولين فهل يمينا وشمالا أو أعلى وأسفل قولان
Nambah ibaroh saja, tertulis dalam kitab almuntaqo syarah almuwatho' :
(مَسْأَلَةٌ): وَمَعْنَى إشَارَتِهِ بِالسَّبَّابَةِ رَوَى سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ مُسْلِمِ بْنِ أَبِي مَرْيَمَ وَزَادَ فِي آخِرِهِ وَحَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ أَوَّلا ثُمَّ لَقِيته فَسَمِعْته مِنْهُ وَزَادَ فِيهِ مُسْلِمٌ قَالَ هِيَ مُدْيَةُ الشَّيْطَانِ لا يَسْهُو أَحَدُكُمْ مَا دَامَ يُشِيرُ بِأُصْبُعِهِ وَهُوَ يَقُولُ هَكَذَا فَفِيهِ أَنَّ تَحْرِيكَ السَّبَّابَةِ إنَّمَا هُوَ لِرَفْعِ السَّهْوِ وَقَمْعِ الشَّيْطَانِ يَتَذَكَّرُ بِذَلِكَ أَنَّهُ فِي الصَّلاةِ. وَقَدْ رُوِيَ عَنْ مَالِكٍ أَنَّهُ كَانَ يُخْرِجُهَا مِنْ تَحْتِ الْبُرْنُسِ وَيُوَاظِبُ عَلَى تَحْرِيكِهَا. وَقَالَ ابْنُ الْقَاسِمِ يَمُدُّهَا مِنْ غَيْرِ تَحْرِيكٍ وَيَجْعَلُ جَنْبَهَا الأَيْسَرَ مِنْ فَوْقُ وَقَالَهُ يَحْيَى بْنُ مَرْيَمَ فَمَنْ ذَهَبَ إلَى تَحْرِيكِهِمَا فَهُوَ الَّذِي يَتَأَوَّلُ الاشْتِغَالَ بِهَا عِنْدَ السَّهْوِ وَقَمْعَ الشَّيْطَانِ وَمَنْ ذَهَبَ إلَى مَدِّهَا فَهُوَ الَّذِي يَتَأَوَّلُ التَّوْحِيدَ. وَقَدْ رُوِيَ عَنْ يَحْيَى بْنِ عُمَرَ أَنَّهُ كَانَ يُحَرِّكُهَا عِنْدَ قَوْلِهِ أَشْهَدُ أَنْ لا إلَهَ إلا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ وَلَعَلَّهُ يُرِيدُ بِذَلِكَ مَدَّهَا وَالإِشَارَةَ بِهَا وَاَللَّهُ أَعْلَمُ.
dalam kitab faidhul qodir :
(تحريك الأصابع)وفي رواية الأصبع (في الصلاة) يعني في التشهد (مذعرة) أي مخوفة والذعر الخوف (للشيطان) أي أنه يفرق منه فيتباعد عن المصلي لذلك فعلى هذا فتحريك المصلي أصبعه فيه سنة وإليه ذهب جمع شافعية فسنوا تحريك السبابة لكن المصحح عندهم أنه لا يحركها بل يقتصر على رفعها عند قوله إلا اللّه.
dalam kitab tuhfah syarah sunan turmudzi :
تنبيه: قال النووي: في شرح مسلم: قال أصحابنا: يشير عند قوله: إلا الله من الشهادة انتهى. وقال صاحب سبل السلام: موضع الاشارة عند قوله: لا إله إلا الله، لما رواه البيهقي من فعل النبي صلى الله عليه وسلّم انتهى. وقال الطيبي في شرح قوله وأشار بالسبابة في حديث ابن عمر أي رفعها عند قوله إلا الله ليطابق القول الفعل على التوحيد انتهى. وقال علي القاري في المرقاة بعد ذكر قول الطيبي هذا: وعندنا يعني الحنفية يرفعها عند لا إله ويضعها عند إلا الله لمناسبة الرفع للنفي وملاءمة الوضع للإثبات ومطابقة بين القول والفعل حقيقة انتهى.قلت: ظاهر الأحاديث يدل على الاشارة من ابتداء الجلوس ولم أر حديثاً صحيحاً يدل على ما قال الشافعية والحنفية. وأما ما رواه البيهقي من فعل النبي صلى الله عليه وسلّم فلم أقف عليه ولم يذكر صاحب السبل سنده ولا لفظه فالله تعالى أعلم كيف حاله.تنبيه اخر: قد جاء في تحريك السبابة حين الاشارة حديثان مختلفان، فروى أبو داود والنسائي عن عبد الله بن الزبير قال: كان النبي صلى الله عليه وسلّم يشير بأصبعه إذا دعا ولا يحركها. قال النووي إسناده صحيح. فهذا الحديث يدل صراحة على عدم التحريك وهو قول أبي حنيفة.
Tidak ada komentar:
Posting Komentar