TENTANG MENDO’AKAN ORANG KAFIR AGAR DAPAT HIDAYAH
Pertanyaan :
1. Bagaimana hukum mendo’akan orang kafir supaya mendapatkan hidayah dan mau masuk Islam?
Jawaban :
1. Boleh mendo’akan orang kafir agar mendapatkan hidayah, sehat wal’afiyah dan sesamanya bukan mendapatkan ampunan dan sesamanya.
Referensi jawaban no. 1 :
حاشية القليوبي - )ج 1 ص 315(
( فرع ) يجوز إجابة دعاء الكافر ويجوز الدعاء له ولو بالمغفرة والرحمة خلافا لما في الاذكار الا مغفرة ذنب الكفر مع موته علي الكفر فلا يجوز.
حواشي الشرواني والعبادي - (ج 2 / ص 88)
ويجوز الدعاء للكافر بنحو صحة البدن والهداية.
حواشي الشرواني - (ج 3 / ص 75)
(قوله: ثم رأيت الأذرعي قال إطلاقه بعيد إلخ) أقره ع ش ثم قال فرع في استحباب الدعاءللكافر خلاف واعتمد مر الجواز وأظن أنه قال لا يحرم الدعاء له بالمغفرة إلا إذا أراد المغفرة مع موته على الكفر وسيأتي في الجنائز التصريح بتحريم الدعاء للكافر بالمغفرة نعم إن أراد اللهم اغفر له إن أسلم أو أراد بالدعاء له بالمغفرة أن يحصل له سببه وهو الإسلام فلا يتجه إلا الجواز سم على المنهج وينبغي أن ذلك كله إذا لم يكن على وجه يشعر بالتعظيم وإلا امتنع خصوصا إذا قويت القرينة على تعظيمه وتحقير غيره كأن فعل فعلا دعا له بسببه ولم يقم به غيره من المسلمين فأشعر بتحقير ذلك الغير اهـ
فيض القدير - (ج 1 / ص 345)
ويجوز الدعاء للكافر أيضا بنحو هداية وصحة وعافية لا بالمغفرة {إن الله لا يغفر أن يشرك به}.
الموسوعة الفقهية الكويتية لمجموعة من المؤلفين - (ج ١١ / ص ١٨٦)
الترحم على الكفار:
ز - التَّرَحُّمُ عَلَى الْكُفَّارِ:
11 - صَرَّحَ النَّوَوِيُّ فِي كِتَابِهِ الأَْذْكَارِ بِأَنَّهُ لاَ يَجُوزُ أَنْ يُدْعَى لِلذِّمِّيِّ بِالْمَغْفِرَةِ وَمَا أَشْبَهَهَا فِي حَال حَيَاتِهِ مِمَّا لاَ يُقَال لِلْكُفَّارِ، لَكِنْ يَجُوزُ أَنْ يُدْعَی له بِالْهِدَايَةِ، وَصِحَّةِ الْبَدَنِ وَالْعَافِيَةِ وَشِبْهِ ذَلِكَ لِحَدِيثِ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَال: اسْتَسْقَى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَسَقَاهُ يَهُودِيٌّ، فَقَال لَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: جَمَّلَكَ اللَّهُ فَمَا رَأَى الشَّيْبَ حَتَّى مَاتَ.
وَأَمَّا بَعْدَ وَفَاتِهِ فَيَحْرُمُ الدُّعَاءُ لِلْكَافِرِ بِالْمَغْفِرَةِ وَنَحْوِهَا؛ لِقَوْل اللَّهِ تَعَالَى: {مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَاَلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَى مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ} وَقَدْ جَاءَ الْحَدِيثُ بِمَعْنَاهُ، وَأَجْمَعَ الْمُسْلِمُونَ عَلَيْهِ.
Pertanyaan :
1. Bagaimana hukum mendo’akan orang kafir supaya mendapatkan hidayah dan mau masuk Islam?
Jawaban :
1. Boleh mendo’akan orang kafir agar mendapatkan hidayah, sehat wal’afiyah dan sesamanya bukan mendapatkan ampunan dan sesamanya.
Referensi jawaban no. 1 :
حاشية القليوبي - )ج 1 ص 315(
( فرع ) يجوز إجابة دعاء الكافر ويجوز الدعاء له ولو بالمغفرة والرحمة خلافا لما في الاذكار الا مغفرة ذنب الكفر مع موته علي الكفر فلا يجوز.
حواشي الشرواني والعبادي - (ج 2 / ص 88)
ويجوز الدعاء للكافر بنحو صحة البدن والهداية.
حواشي الشرواني - (ج 3 / ص 75)
(قوله: ثم رأيت الأذرعي قال إطلاقه بعيد إلخ) أقره ع ش ثم قال فرع في استحباب الدعاءللكافر خلاف واعتمد مر الجواز وأظن أنه قال لا يحرم الدعاء له بالمغفرة إلا إذا أراد المغفرة مع موته على الكفر وسيأتي في الجنائز التصريح بتحريم الدعاء للكافر بالمغفرة نعم إن أراد اللهم اغفر له إن أسلم أو أراد بالدعاء له بالمغفرة أن يحصل له سببه وهو الإسلام فلا يتجه إلا الجواز سم على المنهج وينبغي أن ذلك كله إذا لم يكن على وجه يشعر بالتعظيم وإلا امتنع خصوصا إذا قويت القرينة على تعظيمه وتحقير غيره كأن فعل فعلا دعا له بسببه ولم يقم به غيره من المسلمين فأشعر بتحقير ذلك الغير اهـ
فيض القدير - (ج 1 / ص 345)
ويجوز الدعاء للكافر أيضا بنحو هداية وصحة وعافية لا بالمغفرة {إن الله لا يغفر أن يشرك به}.
الموسوعة الفقهية الكويتية لمجموعة من المؤلفين - (ج ١١ / ص ١٨٦)
الترحم على الكفار:
ز - التَّرَحُّمُ عَلَى الْكُفَّارِ:
11 - صَرَّحَ النَّوَوِيُّ فِي كِتَابِهِ الأَْذْكَارِ بِأَنَّهُ لاَ يَجُوزُ أَنْ يُدْعَى لِلذِّمِّيِّ بِالْمَغْفِرَةِ وَمَا أَشْبَهَهَا فِي حَال حَيَاتِهِ مِمَّا لاَ يُقَال لِلْكُفَّارِ، لَكِنْ يَجُوزُ أَنْ يُدْعَی له بِالْهِدَايَةِ، وَصِحَّةِ الْبَدَنِ وَالْعَافِيَةِ وَشِبْهِ ذَلِكَ لِحَدِيثِ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَال: اسْتَسْقَى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَسَقَاهُ يَهُودِيٌّ، فَقَال لَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: جَمَّلَكَ اللَّهُ فَمَا رَأَى الشَّيْبَ حَتَّى مَاتَ.
وَأَمَّا بَعْدَ وَفَاتِهِ فَيَحْرُمُ الدُّعَاءُ لِلْكَافِرِ بِالْمَغْفِرَةِ وَنَحْوِهَا؛ لِقَوْل اللَّهِ تَعَالَى: {مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَاَلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوا أُولِي قُرْبَى مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ} وَقَدْ جَاءَ الْحَدِيثُ بِمَعْنَاهُ، وَأَجْمَعَ الْمُسْلِمُونَ عَلَيْهِ.
Tidak ada komentar:
Posting Komentar